الأربعاء، 9 سبتمبر 2020

 وهكذا يا صديقي لم تلق صرخاتك آذانا صاغية

ولا استغاثاتك رحمة ورفقة

لطالما أحسنت التفكير بقلوبهم ووثقت بهم

لكنهم خذلوك فحسب.. كما خذلوك مرارا وأنت لم تهتم لما فعلوا

كنت دائما جاهز لبدء عهد جديد، لكن أنى لقادم عزيز أن يحل متوشحا بعباءة ملوثة بدرن لم يغسل وخطأ لم يغفر وزلات لم يعتذر عنها !! تبحث عن مخرج وقد سدت دونك الأبواب

وحدك تصلي وتبكي وتستغيث

والله يسمعك

ليست هناك تعليقات:

مين فات قديمه تاه ..